قطر تجدد عقدها بـ600 مليون دولار لبث دوري أبطال أوروبا والسعودية تمتعض
قطر تجدد عقدها بـ600 مليون دولار لبث دوري أبطال أوروبا والسعودية تمتعض

قطر تجدد عقدها بـ600 مليون دولار لبث دوري أبطال أوروبا والسعودية تمتعض

قطر تجدد عقدها بـ600 مليون دولار لبث دوري أبطال أوروبا والسعودية تمتعض


احتفظت شبكة “beIN” القطرية بالحقوق الحصرية لبث مباريات دوري أبطال أوروبا لكرة القدم لمدة 3 سنوات مقبلة مقابل 600 مليون دولار، حسبما أفاد موقع “بلومبيرغ”.

وأشار الموقع الأميركي إلى أن الشبكة القطرية تمكنت من تجديد عقدها مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) للاحتفاظ بأحقية بثها لمباريات دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي، بالإضافة إلى دوري أبطال أوروبا للسيدات وذلك في منقطة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وفقا لما ذكره شخص مطلع على الأمر.

وبحسب الشخص الذي رفض الكشف عن هويته بسبب سرية المفاوضات، فإن العقد الجديد يعتبر أقل بـ 25 في المئة من العقد السابق بين القنوات القطرية واليويفا.

وكانت شبكة “beIN” الإعلامية حصلت على حقوق دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي العام 2017 في عقد يمتد لأربع سنوات.

تشير “بلومبيرغ” إلى أن انخفاض الأسعار تعكس حقيقة أن قنوات “beIN” لا تزال غير قادرة على البث في السعودية،. أكبر سوق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، على الرغم من ذوبان التوترات بين قطر والمملكة.

اقرأ ايضاً
قائمة الأندية المتأهلة لدور الـ16 من دوري الأبطال بعد اليوم الأول من الجولة الأخيرة

وفي مطلع العام الجاري، أنهت السعودية مقاطعة الدولة القطرية بعد 3 سنوات من الخلافات.

واتهمت السعودية على نطاق واسع بارتباطها بقرصنة حقوق بث مباريات كرة القدم العالمية. عبر قنوات تدعى “BeoutQ”، لكن الرياض تنفي ذلك بشدة.

كان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أعلن مؤخرا عن خطط لإصلاح شكل بطولاته الرئيسية،. بما في ذلك دوري أبطال أوروبا (التشامبينز ليغ) بعد أن واجه تهديد إقامة مسابقة منفصلة باسم “دوري السوبر الأوروبي”. الذي كان سيشمل 15 من أكبر أندية القارة العجوز.

لكن مخططات دوري السوبر انهارت في ظرف يومين بعد أن انسحبت الأندية الإنكليزية على خلفية ضغوطات سياسية،. طبقا لما ذكرته وسائل الإعلام البريطانية.

المصدر: الحرة

شاهد أيضاً

1 1757095

استهداف قيادي بالبسطة.. مصدر أمني لبناني يؤكد وحزب الله ينفي

قال مصدر أمني لبناني لـ”فرانس برس” إن قياديا كبيرا في حزب الله كان هدف الغارة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *