رفعت الدار الستار عن هذه المجموعة عام 2020، وسرعان ما باتت من أشهر تصاميمها، فهي مستوحاة من القلادات الجالبة للحظّ وتجمع باليت من تسعة ألوان موزّعة على الأحجار الراقية والعضوية، وهي عرق اللؤلؤ واللازورد والفيروز والملاكيت والعقيق والعقيق الأحمر وخشب زيريكوت. تضمّ المجموعة عقودًا وأساور وخواتم تتغنى باللون بأنقى أشكاله وتُقدّم خيارات لا تُعدّ ولا تُحصى للتعبير عن شخصية كل فرد.
عام 2022، خاضت فاليري ميسيكا غمار الابتكار أكثر وجمعت العقيق باللون الأسود القاتم مع الذهب الوردي، في تباين غير مس ويشهد هذا التصميم على رغبتها في إبراز الازدواجية المرهفة التي تكمن بداخلها.
قالت فاليري ميسيكا مؤسّسة دار ميسيكا ومديرتها الفنية: «فيما العقيق حجر حاد، يرمز إلى القوة والثقة بالنفس، الذهب الوردي ناعم وآسر ورومانسي. صمّمت هذه المجوهرات الجديدة من وحي المرأة المعاصرة، التي لم تَعُد تخشى أن تفرض وجودها يومًا بعد يوم، من دون التخلّي عن أنوثتها».
المصدر: جريدة العرب القطرية