بعد يومين من إعلان إعادة العلاقات بين تركيا وإسرائيل، يستقبل الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في زيارة رسمية الاثنين. زيارة عباس تأتي في سياق تحول في الدبلوماسية التركية حيال القضية الفلسطينية وحيال العلاقات مع الجيران ومع الغرب. تركيا تقترب من المواقف الغربية من جهة، وتنسق مع موسكو من جهة أخرى، تتوسط بين كييف وروسيا وتتماهى مع سياسات الأطلسي. كيف يمكن أن نفهم الدبلوماسية التركية الجديدة اليوم؟ قراءة تحليلية مع رامتان عوايطية RamateneA@
المصدر:فرانس 24