أبرد الأماكن في العالم
أبرد الأماكن في العالم

أبرد الأماكن في العالم / أين تقع و ما هو امتدادها الجغرافي؟

 أين تقع أبرد الأماكن في العالم و ما هو امتدادها الجغرافي

تعد المناطق الباردة في كرة الأرض مواقع فريدة وشاسعة تتميز بطقس قاسٍ وظروف بيئية قاسية. تتواجد هذه المناطق في القطبين الشمالي والجنوبي وفي بعض المناطق الشمالية والجبلية العالية.

درجات الحرارة في هذه المناطق تكون شديدة الانخفاض، حيث تسجل أقل درجة حرارة في العالم. تتراوح الحرارة في بعض المناطق بين -40 إلى -70 درجة مئوية.

تتميز المناطق الباردة بغطاء نباتي محدود، حيث تكون الأراضي معظمها قاحلة ومغطاة بالثلوج والجليد. بعض النباتات الصغيرة والطحالب قد تنمو في تلك المناطق، ولكن تكون البيئة غير ملائمة للنباتات الكبيرة.

تتواجد في هذه المناطق بعض الحيوانات المتكيفة مع الظروف القاسية، مثل الدببة القطبية، والثعالب القطبية، والنمور الجليدية. تتواجد أيضًا بعض الطيور المهاجرة والمخصصة للبيئة القطبية.

بالنسبة للبشر، تكون المناطق الباردة قليلة السكان وغالبًا ما تكون مستوطنات علمية أو قواعد بحثية. يقوم الباحثون والعلماء بزيارة تلك المناطق لإجراء الدراسات البيئية والتجارب العلمية. يتطلع البشر أيضًا إلى استكشاف الجمال الطبيعي لتلك المناطق القاسية، على الرغم من تحديات البقاء فيها.

7

ها هي بعضٌ من أبرد الأماكن في العالم، وتشتهر بدرجات حرارتها المنخفضة القاسية:

  • أومياكون، روسيا:

تُعتبر أومياكون في روسيا من أبرد الأماكن في العالم، حيث تصل درجات الحرارة فيها إلى ما دون الصفر بشكل شائع. وقد سجلت فيها أدنى درجة حرارة مسجلة في العالم وصلت إلى حوالي -71 درجة مئوية.

أومياكون هي قرية تقع في منطقة ياكوتيا في شمال شرق روسيا. تعتبر أومياكون واحدة من أبرد المناطق في العالم (المأهولة). تتميز بمناخ قاري شديد البرودة وتسجل درجات حرارة متدنية جدًا.

في فصل الشتاء، تصل درجات الحرارة في أومياكون إلى ما دون الصفر بشكل شائع، حيث يمكن أن تنخفض إلى -50 درجة مئوية وأحيانًا أقل. في العام 1933، سُجلت في أومياكون أدنى درجة حرارة مسجلة في العالم وبلغت -71 درجة مئوية.

هذه الظروف القاسية تؤثر على الحياة في المنطقة، حيث يتعين على السكان تجهيز أنفسهم بالملابس الثقيلة والمأكولات الغنية بالسعرات الحرارية لمواجهة البرد الشديد. كما يلجأ البعض إلى استخدام الطاقة الحرارية من الأخشاب والفحم لتدفئة المنازل.

قرية أومياكون تعتبر محطة بحثية لعلماء المناخ والجيولوجيا، حيث يدرسون الآثار المحتملة للتغير المناخي ويتعاملون مع تحديات البقاء في بيئة قاسية كهذه.

  • برجيل، أنتاركتيكا:

تعتبر برجيل في أنتاركتيكا أحد أبرد الأماكن في العالم، حيث يتراوح متوسط درجات الحرارة فيها بين -40 و -70 درجة مئوية. والقطب الجنوبي هو فعلاً أبرد الأماكن في العالم .

برجيل هي إحدى القواعد البحثية الدائمة في أنتاركتيكا وتقع في القارة الجنوبية. تُعتبر برجيل واحدة من أبرد الأماكن في العالم بسبب الظروف الجليدية القاسية التي تسود في المنطقة.

متوسط درجات الحرارة في برجيل تتراوح بين -40 و -70 درجة مئوية، وقد سُجلت فيها درجات حرارة قياسية منخفضة جدًا. تعتبر أنتاركتيكا بشكل عام أبرد الأماكن في العالم بسبب تأثير التيارات الهوائية القطبية والجليد الضخم الموجود في المنطقة.

الأحوال الجوية في برجيل قاسية للغاية، مع رياح قوية وعواصف ثلجية شديدة. وبسبب برودتها المتطرفة، تكون الحياة النباتية والحيوانية في المنطقة محدودة جدًا. يتواجد في أنتاركتيكا القليل من الحيوانات المتطورة مثل البطريق والفقمة، وتعتبر البكتيريا والطحالب المتطورة أشكال الحياة الرئيسية في المنطقة.

برجيل تعد محطة بحثية هامة للعلماء والباحثين الذين يدرسون التأثيرات المناخية والعمليات البيولوجية في البيئة القطبية القاسية. يتم توفير الإمدادات والمعدات اللازمة للعلماء الذين يعيشون في المحطة لفترات طويلة لإجراء الأبحاث وجمع البيانات القيمة عن القارة الجنوبية.

أبرد الأماكن في العالم

  • ياكوتسك، روسيا:

تُعتبر مدينة ياكوتسك في روسيا من أبرد الأماكن في العالم و أبرد المدن المأهولة على وجه الأرض. تسجل فيها درجات حرارة تصل إلى -40 درجة مئوية في فصل الشتاء.

ياكوتسك هي مدينة تقع في منطقة ياكوتيا في شرق روسيا، وتعتبر واحدة من أبرد المدن المأهولة على وجه الأرض. تشتهر ياكوتسك بدرجات حرارة شديدة البرودة خلال فصل الشتاء.

في فصل الشتاء، تسجل درجات الحرارة في ياكوتسك تصل إلى ما بين -30 و -40 درجة مئوية، وأحيانًا يمكن أن تنخفض أكثر من ذلك. قد تتسبب الرياح القوية في تفاقم البرودة، ويتساقط الثلج بكثافة في المدينة.

يواجه سكان ياكوتسك تحديات البقاء في ظروف مناخية قاسية كهذه. يتعين على السكان تجهيز أنفسهم بالملابس الثقيلة والعزل للحفاظ على الدفء. كما يتم استخدام وسائل التدفئة المركزية وتقنيات العزل المتطورة في المباني لمواجهة البرد الشديد.

مع ذلك، تعيش ياكوتسك حياة نشطة وتتمتع بالعديد من البنى التحتية والخدمات العامة. تضم المدينة جامعات ومدارس ومتاجر ومطاعم ومراكز ثقافية، وتعد مركزًا ثقافيًا واقتصاديًا في المنطقة.

بفضل ثقافتها الفريدة وتاريخها الغني، تعتبر ياكوتسك وجهة سياحية مثيرة للاهتمام. تضم المدينة متاحف ومعارض فنية تعكس التراث الثقافي للمنطقة، بالإضافة إلى فعاليات ومهرجانات تقام خلال فصل الصيف لاستكشاف الطبيعة الخلابة المحيطة بها.

  • سنت جالين، غرينلاند:

تعتبر منطقة سنت جالين في غرينلاند أحد أبرد الأماكن في العالم. تسجل درجات حرارة تصل إلى -30 درجة مئوية تحت الصفر في فصل الشتاء.

سنت جالين هي منطقة تقع في غرينلاند، وهي جزيرة تابعة للمملكة الدنماركية وتقع في شمال القطب الشمالي. تُعتبر سنت جالين واحدة من أبرد الأماكن في العالم بسبب ظروفها الجليدية والقارسة.

في فصل الشتاء، تسجل سنت جالين درجات حرارة شديدة البرودة تصل إلى حوالي -30 درجة مئوية تحت الصفر. يكون الطقس قاسيًا والأجواء عاصفة مع رياح قوية وثلوج غزيرة. يتساقط الثلج بكثافة في المنطقة، مما يعطيها منظرًا جميلاً ومذهلاً.

تعيش في سنت جالين مجموعات صغيرة من السكان، وتعتمد الحياة في المنطقة بشكل أساسي على الصيد والصيد التقليدي والثقافة الأصلية للسكان الإنويت الذين يعيشون هناك. تُعد المنطقة محطة بحثية هامة للعلماء الذين يدرسون التأثيرات المناخية والتغيرات البيئية في القطب الشمالي.

بالإضافة إلى جمال المناظر الطبيعية القطبية، يعتبر سنت جالين وجهة سياحية مثيرة للاهتمام. يمكن للزوار استكشاف الجليد المتجمد والتجول في المناظر الطبيعية الساحرة ورؤية الحياة البرية المميزة في المنطقة، بما في ذلك الحيتان والدببة القطبية والطيور المهاجرة. كما يتاح للزوار فرصة الاستمتاع بالأنشطة المغامرة مثل رحلات التزلج على الجليد وركوب الزلاجات الكلبية.

أبرد الأماكن في العالم

  • أوستك، روسيا:

تقع مدينة أوستك في روسيا البعيدة شرقًا، وتعد من بين أبرد الأماكن في العالم. تشهد درجات حرارة متدنية تصل إلى -30 درجة مئوية في فصل الشتاء.

أوستك هي مدينة تقع في منطقة أوستك في روسيا، وتعد واحدة من أبرد المدن المأهولة على وجه الأرض. تشتهر أوستك بدرجات حرارة منخفضة جدًا خلال فصل الشتاء.

اقرأ ايضاً
رابط التسجيل المبكر لطلبة المدارس الحكومية في قطر

في فصل الشتاء، تسجل درجات الحرارة في أوستك قيمًا منخفضة تتراوح بين -20 و -30 درجة مئوية، وأحيانًا تنخفض أكثر من ذلك. تتسبب الرياح القوية والعواصف الثلجية في تفاقم البرودة في المدينة.

تعتبر البنية التحتية في أوستك متطورة، وتتمتع المدينة بالخدمات العامة والمرافق الضرورية للحياة اليومية. تضم المدينة مدارس ومستشفيات ومتاجر ومراكز ترفيهية، وتحظى بنشاط ثقافي واقتصادي رغم الظروف الجوية القاسية.

تعد أوستك أيضًا نقطة انطلاق مهمة لاستكشاف مناطق الطبيعة البرية المحيطة بها، مثل غابات سيبيريا الشاسعة والمناظر الطبيعية الجميلة والجبال. يمكن للزوار الاستمتاع بأنشطة مثل التزلج على الجليد وركوب الزلاجات ورحلات السفاري لاستكشاف التنوع البيولوجي والثقافي للمنطقة.

  • بارو، النرويج:

تقع بارو في النرويج وتُعتبر أحد أبرد الأماكن في العالم. تشهد درجات حرارة تصل إلى -10 درجة مئوية في فصل الشتاء.

بارو هي مدينة تقع في شمال النرويج، وتُعتبر واحدة من أبرد المدن في العالم. تشتهر بمناخها الشتوي البارد ودرجات الحرارة المنخفضة.

في فصل الشتاء، تسجل بارو درجات حرارة تصل إلى حوالي -10 درجة مئوية. قد تكون هذه الدرجات منخفضة بالنسبة للعديد من الأشخاص، وتكون مصحوبة برياح قوية وثلوج. يحتاج سكان المدينة والزوار إلى التجهيز بالملابس الدافئة والعزل لمواجهة هذه الظروف الباردة.

بارو تُعد مدينة حديثة وتتميز بالبنية التحتية المتطورة. تضم المدينة مطارًا دوليًا وميناءًا يعد نقطة الوصول الرئيسية إلى القطب الشمالي، وتحظى بالخدمات العامة والتسهيلات التجارية والثقافية على الرغم من أنها من أبرد الأماكن في العالم.

بارو تعتبر أيضًا قاعدة لاستكشاف الطبيعة الخلابة في المنطقة المحيطة بها. يمكن للزوار الاستمتاع برؤية الأضواء الشمالية المذهلة والمشي على الجبال المغطاة بالثلوج واستكشاف المناظر الطبيعية الساحرة للساحل الشمالي للنرويج. كما يمكن للزوار القيام بأنشطة مثل ركوب الزلاجات والتجديف وصيد الأسماك ورحلات السفاري لاستكشاف الحياة البرية المتنوعة في المنطقة.

أبرد الأماكن في العالم

  • سنترال، ألاسكا، الولايات المتحدة:

تعد سنترال في ألاسكا من بين أبرد المدن في الولايات المتحدة و أبرد الأماكن في العالم، حيث تسجل درجات حرارة تحت الصفر بشكل متكرر في فصل الشتاء.

سنترال هي مدينة تقع في ولاية ألاسكا في الولايات المتحدة، وتُعد واحدة من أبرد المدن في البلاد. تشهد سنترال درجات حرارة متدنية جدًا خلال فصل الشتاء.

في فصل الشتاء، تسجل درجات الحرارة في سنترال تحت الصفر بشكل متكرر، وقد تصل إلى قيم متدنية جدًا مثل -30 درجة مئوية وأحيانًا أقل من ذلك. يترافق مع هذه البرودة الشديدة رياح قوية وتساقط الثلوج الكثيف.

تتأثر حياة السكان في سنترال بشدة بتلك الظروف الجوية القاسية. يتم تجهيز المنازل والمباني بأنظمة التدفئة الفعالة للتعامل مع البرودة الشديدة، ويتم ارتداء الملابس الدافئة والعزل لحماية الجسم من البرد القارس.

وبالرغم من الظروف الجوية القاسية، يستمتع سكان سنترال والزوار بالأنشطة الشتوية الممتعة مثل التزلج على الجليد وركوب الزلاجات ورحلات التزلج على الثلج. تقدم المدينة أيضًا فرصًا لاستكشاف الطبيعة البرية المحيطة بها، بما في ذلك رؤية الشفرات الشمالية والمشي على الجبال المغطاة بالثلوج وصيد الأسماك في الأنهار المتجمدة.

  • فيرخويانسك، روسيا:

تقع فيرخويانسك في منطقة ياكوتسك في روسيا وتعتبر واحدة من أبرد الأماكن في العالم. تسجل درجات حرارة منخفضة جدًا تصل إلى -50 درجة مئوية في فصل الشتاء.

فيرخويانسك هي مدينة تقع في منطقة ياكوتسك في روسيا، وتُعتبر واحدة من أبرد المدن في العالم. تشتهر بدرجات حرارة منخفضة جدًا خلال فصل الشتاء.

في فصل الشتاء، تسجل فيرخويانسك درجات حرارة قاسية تتراوح بين -40 و -50 درجة مئوية، وقد تصل إلى قيم أقل من ذلك أحيانًا. تكون الأيام قصيرة والليالي طويلة في هذه المنطقة، وتكون الثلوج حاضرة لفترة طويلة من العام.

تتأثر حياة السكان في فيرخويانسك بشدة بتلك الظروف الجوية القاسية. يتم تجهيز المنازل والمباني بأنظمة تدفئة قوية وعازلة للحفاظ على درجات حرارة مقبولة داخلها. كما يلتزم السكان بارتداء الملابس الشتوية الدافئة والعزل لحماية أنفسهم من البرد الشديد.

وعلى الرغم من أنها من أبرد الأماكن في العالم، يوجد في فيرخويانسك العديد من الفعاليات والأنشطة الشتوية. يمكن للسكان والزوار الاستمتاع بالتزلج على الجليد وركوب الزلاجات ورحلات التزلج على الثلج. كما يمكنهم استكشاف الطبيعة البرية المدهشة المحيطة بها، مثل الغابات المتجمدة والمناظر الجبلية الخلابة.

أبرد الأماكن في العالم

  • إنسكامب، القطب الشمالي:

يقع إنسكامب في القطب الشمالي، وهو مخيم علمي يستخدمه العلماء لإجراء الأبحاث القطبية. يشهد إنسكامب درجات حرارة قاسية تصل إلى -30 درجة مئوية وأحيانًا أقل و لهذا السبب یعتبر من أبرد الأماكن في العالم.

إنسكامب هو مخيم علمي يقع في القطب الشمالي، ويستخدمه العلماء والباحثون لإجراء دراسات وأبحاث قطبية متعلقة بالمناخ والبيئة والعلوم الأخرى. يشتهر إنسكامب بدرجات حرارة شديدة البرودة وظروف جوية قاسية.

في إنسكامب، تصل درجات الحرارة في فصل الشتاء إلى حوالي -30 درجة مئوية وأحيانًا أقل من ذلك. تكون الأيام قصيرة والليالي طويلة في هذا الموقع النائي في القطب الشمالي، وتكون الثلوج متراكمة طوال العام.

يعتبر إنسكامب بيئة استثنائية للعلماء لإجراء أبحاثهم. يقيمون في خيام مجهزة بالمعدات اللازمة لتحمل الظروف الجوية القاسية، مع التركيز على توفير العزل الحراري والحماية اللازمة. يستخدم الباحثون مختلف التقنيات والأدوات البحثية لدراسة الجليد، والتربة، والهواء، والحياة النباتية والحيوانية في هذه المنطقة القطبية.

إنسكامب يعد مكانًا هامًا لفهم تأثير التغيرات المناخية على القطب الشمالي والبيئة القطبية بشكل عام. من خلال الأبحاث التي تجرى في هذا الموقع، يتم الحصول على بيانات قيمة لفهم آليات تغير المناخ والتأثيرات المتعلقة بها على المنظومات البيئية في المناطق القطبية.

  • يلوكافير، سيبيريا، روسيا:

تقع يلوكافير في سيبيريا الروسية وتعتبر منطقة شاسعة وباردة جدًا تقعها في قائمه أبرد الأماكن في العالم. تسجل درجات حرارة تصل إلى -40 درجة مئوية في فصل الشتاء.

يلوكافير هي منطقة تقع في سيبيريا في روسيا، وتعتبر منطقة شاسعة وباردة جدًا. تشتهر بدرجات حرارة منخفضة جدًا خلال فصل الشتاء.

في يلوكافير، تسجل درجات حرارة تصل إلى حوالي -40 درجة مئوية في فصل الشتاء. تكون الشتوات طويلة وشديدة البرودة، ويكثر تساقط الثلوج وتراكمها بشكل كبير.

تؤثر البرودة الشديدة في نمط الحياة في يلوكافير. يعيش السكان في ظروف جوية قاسية، وتكون المنازل مجهزة بنظام تدفئة قوي لمواجهة البرد القارس. كما يلتزم الناس بارتداء الملابس الدافئة والعزل لحماية أنفسهم من البرد.

بالرغم من أنها أبرد الأماكن في العالم، يوجد في يلوكافير جمال طبيعي مدهش. يمكن للزوار استكشاف الغابات المتجمدة والسهول الشاسعة والأنهار المتجمدة. كما يعد هذا الموقع مثاليًا لمشاهدة الشفق القطبي، وهو ظاهرة طبيعية ساحرة تحدث في المناطق القطبية.

المصدر: قطرعاجل+ رصد

شاهد أيضاً

6

استشهاد 13 فلسطينيا بقصف إسرائيلي وارتفاع حصيلة الشهداء إلى أكثر من 43 ألفا

تستمر آلة الحرب الإسرائيلية في استهداف المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *