وتعرضت إسرائيل لانتقادات علنية من حكومة رئيس نيكاراغوا دانيال أورتيغا، بسبب حربها المستمرة منذ أكثر من عام في قطاع غزة.

وقالت روزاريو موريو نائبة الرئيس وزوجته لوسائل الإعلام الرسمية: “طلب رئيسنا من وزارة الخارجية المضي قدما في قطع العلاقات الدبلوماسية مع حكومة إسرائيل الفاشية والمجرمة”، وأضافت أنها “ترتكب إبادة جماعية”.

وهذا القرار رمزي وسياسي في الأساس، إذ أن العلاقات بين البلدين تكاد تكون معدومة، كما أن إسرائيل ليس لها سفير في ماناغوا.

وفي 28 مارس 2017، أعادت نيكاراغوا وإسرائيل العلاقات الدبلوماسية بينهما، بعد أن قطعها أورتيغا عام 2010.