وقال عباس، الذي التقى بلينكن للمرة الثانية منذ 7 أكتوبر: “قطاع غزة هو جزء لا يتجزأ من دولة فلسطين، وسنتحمل مسؤولياتنا كاملةً في إطار حل سياسيٍ شامل على كل من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة”.

وبينما تكثف القوات الإسرائيلية هجومها على قطاع غزة، بدأ دبلوماسيون في الولايات المتحدة والأمم المتحدة تقييم خيارات “ماذا بعد؟” إذا تمكنت إسرائيل من الإطاحة بالحركة التي تدير القطاع، والتحديات التي يواجهونها في هذا الصدد ضخمة.

ونقلت وكالة رويترز عن مصدر مطلع إن تلك المناقشات تشمل خيارات مثل نشر قوات متعددة الجنسيات بعد انتهاء التصعيد الأحدث في الصراع في غزة وتشكيل إدارة مؤقتة بقيادة فلسطينيين، لكنها تستبعد السياسيين المنتمين لحماس، ومنح دور مؤقت لملء الفراغ في الأمن والإدارة لدول جوار عربية وإشراف مؤقت من الأمم المتحدة على القطاع.

اقرأ ايضاً
خادم الحرمين يبعث برسالة لرئيس ملاوي تتصل بالعلاقات الثنائية

ووصف مصدر أميركي آخر العملية بأنها لا تزال في “طور طرح الأفكار” بشكل غير رسمي.