أثارت جريمة مقتل 21 طفلا بينهم بالغان، في مدرسة بولاية تكساس بأمريكا منذ أيام الرأي العام العالمي وطرحت تساؤلات عديدة عن همجية الإدارة الأمريكية وهشاشة قوانينها.
حيث تحد من الاستخدام الجائر للأسلحة النارية والبنادق الآلية دون فرض أي حظر على تفشيها وبيعها في المتاجر ووضعها في متناول الجميع مما يجعل البلاد عرضة لجرائم تتكرر على الأذهان كل عام.
وندد المجتمع الدولي بهذه الفاجعة وطالب أمريكا “التي تعد اكبر مصنّع ومصدر للأسلحة في العالم” بأن تحد من عملية تصنيع الأسلحة في البلاد والتي بدورها تساعد في منع حدوث جرائم تعرض الآخرين للخطر.
وتوضح الصورة أدناه عدد الضحايا من الأطفال والمراهقين نتيجة الاستخدام الجائر للأسلحة:
المصدر: قطر عاجل + متابعات