وأضافت أن مصلحة السجون استعانت بسجناء جنائيين يهود لتنفيذ هذه الحملة على أقسام الأسرى الفلسطينيين.

ودخلت الحرب بين إسرائيل وحركة حماس يومها الثلاثين وسط استمرار القصف الإسرائيلي على أحياء قطاع غزة.

وخلف القصف آلاف القتلى في صفوف الفلسطينيين وسط دعوات دولية لوقف إطلاق النار بشكل فوري.

وأدى القصف إلى خروج الكثير من المرافق الطبية خارج الخدمة وسط صعوبة إنقاذ الجرحة وانتشال الجثامين من تحت الأنقاض.