وأضاف غالانت: “أي نقاش مستقبلي حول المزيد من الرهائن قبل أن تطلق حماس سراح أولئك الذين تعهدت بالفعل بإعادتهم هو بمثابة التخلي عن هؤلاء النساء والأطفال الـ17 الذين تحتجزهم الحركة”.

وحسب تقارير صحفية، فإن عدد الرهائن المتبقين، الذين لا تزال حركة حماس وفصائل أخرى تحتجزهم في غزة، يبلغ 136، من بينهم الـ17 الذين يتحدث عنهم غالانت.

وتقول إسرائيل إن إطلاق سراح الرهائن في غزة من أهداف هجماتها العنيفة على القطاع.

وانتهت الهدنة بين إسرائيل وحماس، الجمعة، قبل أن تستأنف الأولى غاراتها على قطاع غزة.

ويتبادل الطرفان الاتهامات بشأن عدم تمديد اتفاق الهدنة، الذي استمر أسبوعا وأسفر عن إطلاق سراح عشرات الرهائن من قطاع غزة، مقابل الإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

وكانت حماس احتجزت 240 شخصا من الداخل الإسرائيلي، في هجومها المباغت على إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي.

اقرأ ايضاً
مجلس الأمن يتجاهل مطالب لبنان حول «يونيفيل»